قد اشتركت قبل فترة بسيطة لرسالات بِلِيفنِت لحكمات الدينية لدى مجموعة ديانات.
وصلتني رسالة فيها إقتباس من سفر هوشع الفصل السادس الآية السادسة:
اني اريد رحمة لا ذبيحة ومعرفة الله اكثر من محرقات
أراها آية جميلة، وموضحة أن الله لا يريد شيء بدلاً من معرقته، وتكون هي المعرفة الرحمة المذكورة للناس.
technorati tags: هوشع, دين, الله
4 Comments:
الله لا يريد شيئاً إلا ما ذكره هوشع!!!
طبعاً هذا لو كنت من أتباع هوشع، أنا من أتباع محمد و محمد أنزل عليه قرءان وهذا القرءان فيه آيات وهذه الآيات تقول أن هناك محرمات وكباءر وصغائر وهناك آية تقول:
"ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره"
أنا شخصيا أعتقد اني سأحشر مع أمة محمد لأني أؤمن بالقرءان الذي أنزل على محمد، انت يوم القيامة دور على هوشع بي هشاعة!
حسب أسفار نبييم (الأنبياء) هوشع كان من الأنبياء المرسلين إلى بني اسرائيل. ما أتوقع هوشع إختلف كثيراً من الأنبياء الأخرين، حتى المذكورين بالقرآن.
أما عسب إعتقاداتك، هذه قناعاتك الشخصية.
أنا قرأت العديد من الأسفار ومعظم الكتاب المقدس، ووجدت أننا لسنا بحاجة إليه! الأجزاء التي أقنعتني هي الأشياء الموجودة أصلا في القرءان! يا أخي تفقه في القرءان وستجد ما يغنيك عن يوشع.
انا احاول اتفقه في القرآن والكتب الدينية الآخرى والكتب الثقافية الآخرى.
هناك الكثير للقراءة. لدي مفهوم شخص في مسألة المكتوبات الدينية، فانا لا استغني من الكتب المقدسة، ليس فقط التناخ والعهد الجديد، بل الكتب الآخرى ايضاً... طبعاً هناك في بعض الكتب الذي لا يتماشى بآرائي اللاهوتية لكن مازالوا مقدسة ومازالوا ذوي اهتمام ديني لدي ولو اختلفت بهم. (ما اتوقع شرحت الرأي بوضوح)
إرسال تعليق
<< Home